بعد نهاية غربة الياسمين التي حبست أنفاسنا نكتشف بهذه الرواية أن رنيم عالقة بالمنتصف بين رجل أتى لقلبها كالعاصفة وآخر كان كالشمس التي أشرقت على حياتها، فمن ستختار؟ وياسمين تواجه تلميحات عن أهمية حياتها الزوجية على إكمال مسيرتها الناجحة، فهل تتخلى عنها؟